Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
1,593 result(s) for "ذوي الهمم"
Sort by:
الإعاقة الفكرية : المفهوم والتشخيص
قام المؤلفون بكتابة هذا الكتاب في ضوء معايير الدليل التشخيصي الخامس وقد تناول الفصل الأول في الكتاب مفهوم الإعاقة الفكرية بينما تناول الفصل الثاني أساليب القياس والتشخيص لذوي الإعاقة الفكرية بينما ركز الفصل الثالث على المفهوم الطبي للإعاقة الفكرية ووضح الفصل الرابع المفهوم التربوي والتعليمي للإعاقة الفكرية وتناول الفصل الخامس المفهوم الاجتماعي للإعاقة الفكرية وخصص الفصل السادس للحديث عن الخدمات المقدمة لذوي الإعاقة الفكرية.
العوامل المؤثرة في زواج الصم من نظرهم بالمجتمع السعودي
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة العوامل المؤثرة في زواج الصم من وجهة نظرهم بالمجتمع السعودي، وتكونت عينة الدراسة من (150) مبحوثا ومبحوثة، وفقا لمتغير الدراسة، والبيئة التي يعيشون فيها، وقد تكونت أداة الدراسة من قسمين القسم الأول البيانات الأولية، والقسم الثاني يتضمن (35) عبارة مقسمة إلى (3) أبعاد، والتي تتمثل في: (العوامل المؤدية لتأخر سن الزواج- عوامل مرتبطة باختيار شريك الحياة- عوامل مرتبطة بالنظرة للزواج)، وتمت ترجمة الأداة إلى لغة الإشارة من خلال فيديو خاص لكل عبارة، وتم التحقق من صدق الأداة من خلال الصدق الظاهري؛ حيث تم تحكيمها من قبل (10) محكمين من الخبراء، كما تم التحقق من الاتساق الداخلي للأداة من خلال معاملات ارتباط بيرسون، أما عن الثبات فقد تم حساب التجزئة النصفية ومعامل ألفا كرونباخ، وباستخدام المنهج الوصفي المسحي والأساليب الإحصائية المناسبة، أظهرت نتائج الدراسة أن من أهم العوامل المؤدية لتأخر سن زواج الصم من وجهة نظرهم، هي تأخر الحصول على عمل، وكذلك غلاء المهور وتكاليف الزواج، وعدم فهم شريك الحياة للغة الإشارة، والرغبة في إكمال الدراسة، والإعلام السلبي عن زواج الصم، كما أظهرت نتائج الدراسة أن أهم العوامل المرتبطة باختيار شريك الحياة التدين، والتقارب في مستوى التعليم، والدخل المادي الكافي، وأن يكون شريك الحياة على قدر من الجمال، والتقارب في لغة الإشارة والتواصل، وكانت أهم العوامل المرتبطة بنظرة الصم للزواج أن الزواج يجعله أكثر مسؤولية، وكذلك نظرة المجتمع السلبية لزواج الصم، كما كانت العوامل المؤدية لتأخر سن الزواج لدى الذكور أعلى من الإناث، ولم يكن للمنطقة السكنية، والمستوى التعليمي أي تأثير على الزواج حسب نتائج الدراسة.
دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع
هدفت هذه الدارسة إلى التعرف على دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع بمعاهد وبرامج الدمج في المدارس الحكومية التابعة لإدارة التعليم بمدينة الرياض، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية- إن وجدت - في استجابات مفردات مجتمع الدراسة من معلمات الصم وضعاف السمع تجاه دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية، والتي تعزى لمتغيرات: المؤهل العلمي، سنوات الخبرة، وعدد البرامج التدريبية في مجال كفايات تعليم الصم وضعاف السمع. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، وتطبيق أداة الاستبانة على كامل مجتمع الدراسة، وبعد التطبيق الميداني حصلت الباحثة على (١٤٢) استبانة صالحة للتحليل الإحصائي من معلمات الصم وضعاف السمع موزعات على ثلاث مراحل تعليمية، وهي: (١١٣) معلمة في المرحلة الابتدائية، و(20) معلمة في المرحلة المتوسطة، و(٩) معلمات في المرحلة الثانوية. وتوصلت الدراسة إلى عده نتائج ومن أهمها: أن مفردات مجتمع الدراسة موافقات بدرجة متوسطة على دور برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع بمتوسط (3.08 من4)، وأتضح من النتائج أن أبرز أدوار برامج التعليم المستمر في تطوير الكفايات المهنية لمعلمات الصم وضعاف السمع تمثلت في بعد الكفايات الشخصية بمتوسط (3.25 من4)، يليها بعد الكفايات التدريسية الأدائية بمتوسط (3.12 من4)، يليها بعد كفايات التعامل مع أولياء الأمور بمتوسط (3.06 من4)، يليها بعد الكفايات الاجتماعية بمتوسط (3.01 من4)، وأخيرا جاء بعد الكفايات المعرفية بمتوسط (2.96 من4). كما توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) فأقل بين مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، كفايات التعامل مع أولياء الأمور، والكفايات المهنية) تعزى لمتغير المؤهل العلمي لصالح مفردات مجتمع الدراسة اللاتي مؤهلهن العلمي (بكالوريوس+ دبلوم تربية خاصة)، بينما لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) فأقل بين مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، كفايات التعامل مع أولياء الأمور، والكفايات المهنية) تعزى لمتغير سنوات الخبرة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) فأقل في اتجاهات مفردات عينة الدراسة حول كل من: (الكفايات الشخصية، الكفايات الاجتماعية، وكفايات التعامل مع أولياء الأمور) باختلاف متغير البرامج التدريبية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) فأقل في اتجاهات مفردات مجتمع الدراسة حول كل من: (الكفايات المعرفية، الكفايات التدريسية الأدائية، والكفايات المهنية) باختلاف متغير البرامج التدريبية لصالح اللاتي التحقن بأكثر من ثلاثة برامج تدريبية.
القدرة التمييزية لمقياس وكسلر للذكاء (الإصدار الرابع)
\"هدفت الدراسة إلى التعرف إلى القدرة التمييزية لمقياس وكسلر الصورة الرابعة في تمييز حالات ذوي صعوبات التعلم مقارنة بمقياس بينيه الصورة الخامسة والكشف عن الجوانب المعرفية المميزة للأطفال من ذوي صعوبات التعلم على المقياسين. وتكونت عينة الدراسة من (30) تلميذ وتلميذه (١٩) من الذكور و(١١) من الإناث أعمارهم تتراوح ما بين (9 -12) عام، بلغ متوسط عمر الذكور (10.06) عام بانحراف معياري (0.88) وبلغ متوسط عمر الإناث (10.13) عام بانحراف معياري (0.84). وتم استخدام مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي، ومقياس عسر القراءة للأطفال والمراهقين، وبطارية مقاييس التقدير التشخيصية لصعوبات التعلم النهائية والأكاديمية، فضلا عن مقياس وكسلر الصورة الرابعة للأطفال والمراهقين من عمر (6 -16) عام، ومقياس بينيه الصورة الخامسة. وقد أظهرت النتائج أن متوسط الدرجة الكلية في بينيه الصورة الخامسة كانت أعلى من متوسط الدرجة الكلية في مقياس وكسلر، فضلا عن ارتباط مقياس وكسلر الصورة الرابعة بمقياس عسر القراءة في الدرجة الكلية وعامل الفهم اللفظي وعامل الاستدلال الإدراكي بالمقارنة بارتباط مقياس بينيه ومقياس عسر القراءة فقط في الاستدلال التحليلي، وتشير النتائج إلى القدرة التمييزية لمقياس وكسلر الصورة الرابعة في تمييز حالات ذوي صعوبات التعلم عن مقياس بينيه الصورة الخامسة.\"
درجة امتلاك الأفراد ذوي الإعاقة الذهنية البالغين للمهارات الوظيفية من وجهة نظر المعلمين
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) في درجة امتلاك الطلبة ذوي الإعاقة الذهنية البالغين للمهارات الوظيفية بسبعة مجالات من وجهة نظر المعلمين تعزى لمتغيرات (شدة الإعاقة ما بين بسيطة ومتوسطة وشديدة، وعمر الفرد، والجنس)، كما أن المنهج المتبع في الدراسة الحالية هو منهج البحث الوصفي لملائمته لطبيعة الدراسة. قام الباحثان بوصف درجة المهارات الوظيفية لدى ذوي الإعاقة الذهنية البالغين في ضوء نتائج الاستبانة، إذ تم جمع بيانات وصفية حولها وتحليلها، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير مقياس المهارات الوظيفية للأفراد ذوي الإعاقة الذهنية البالغين خاص بالمعلمين من قبل الباحثين. تكون المقياس من سبعة مجالات وهي الإدارة المالية، والصحة والسلامة، والمهارات الشخصية/ الاجتماعية، والتدبير المنزلي، وتقرير المصير، والمواصلات، والمظهر الشخصي والنظافة والعناية بالذات. تكونت عينة الدراسة من (56) معلما لذوي الإعاقة الذهنية البالغين في محافظة العاصمة عمان، وتم استخدام المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية للتعرف على المهارات الوظيفية، واستخدام تحليل التباين المتعدد. أظهرت نتائج الدراسة أن درجة امتلاك الأفراد ذوي الإعاقة الذهنية البالغين للمهارات الوظيفية ومجالاتها من وجهة نظر المعلمين قد جاءت جميعا بدرجة منخفضة ما عدا مجال المهارات الشخصية/ الاجتماعية جاء بدرجة متوسطة من وجهة نظر المعلمين. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) في درجة امتلاك الأفراد ذوي الإعاقة الذهنية البالغين للمهارات الوظيفية باختلاف متغيرات الجنس والعمر ودرجة (شدة) الإعاقة من وجهة نظر المعلمين، وأوصى الباحثان بتصميم برامج إرشادية بهدف تنمية المهارات الوظيفية لدى البالغين من الأشخاص ذوي الإعاقة ذهنيا، وإشراك البالغين من الأشخاص ذوي الإعاقة ذهنيا في الأنشطة الاجتماعية والرياضية والفتية والثقافية، وإعداد برامج تدريبية باستخدام أساليب علاجية وإرشادية مختلفة لتحقيق التوافق والتفاعل الاجتماعي السليم لدى البالغين من الأشخاص ذوي الإعاقة ذهنيا.
فاعلية استخدام فن الرسم على الزجاج في تنمية مهارات التواصل لذوي الاحتياجات الخاصة
تعد فنون الرسم على الزجاج من التقنيات الإبداعية المتميزة التي تتميز بتعدد مهاراتها التي تثري من قيمة العمل الفني الزجاجي باختلاف أنواعه واستخداماته. فيعتمد هذا الأسلوب الفني المبسط على مهارات عديده ذهنية ويدويه تتطلب التأكد من القدرة الإبداعية والفنية لممارس هذا الفن وذلك للوصول إلى تحقيق أفضل النتائج المطلوبة، وعندما كان الفن جزء هام من العلاج للعديد من المشاكل النفسية لدى أنواع مختلفة من الحالات، فقد ركز البحث على استغلال فن الرسم على الزجاج بما يحمله من قيم فنيه ومهارات عالية لتوجيه الفئات المتميزة من ذوي الاحتياجات الخاصة وهم الفئات التي يتراوح نسبة ذكائهم من (65 إلى 80 درجه على أحد مقاييس الذكاء المعتمدة(، ومساعدتهم في تنمية مهارات التواصل لديهم مع المجتمع الخارجي. وقد تحددت مشكلة البحث في: *عدم كفاية الأبحاث والدراسات للاستفادة من هذا المجال الفني في تنمية قدرات الفئات المتميزة من ذوي الاحتياجات الخاصة ودراسة مدى تأثير تلك التقنية في تنمية التواصل والحس الفني لديهم. *الحاجة إلى التعريف بالمهارات الخاصة بفن الرسم على الزجاج والتأكيد على كيفية استغلالها في إعادة توجيه وتنمية ذوي الاحتياجات الخاصة لتمكينهم من الاندماج في المجتمع وتهذيب السلوك الإنساني لديهم. وتحدد هدف البحث في: *تنمية التواصل والاندماج المجتمعي للفئات المتميزة من ذوي الاحتياجات الخاصة باستخدام تقنيات الرسم على الزجاج بشكل علمي وتقني. *العمل على تطوير فكرة العلاج بالفنون لذوي الاحتياجات الخاصة المتميزين من خلال تحقيق القيم الجمالية لفن الرسم على الزجاج. وتحددت أهمية البحث في: إسهام البحث في زيادة الوعي المجتمعي لأهمية دور العلاج بالفنون وتأثيره على ذوي الاحتياجات الخاصة المتميزين في تمكينهم من الاندماج مع طبقات المجتمع المختلفة مستفيدا من المهارات المتنوعة والمختلفة لتقنيات الرسم على الزجاج. ويفترض البحث: أنه بتوجيه ذوي الاحتياجات الخاصة المتميزين إلى فن الرسم على الزجاج وتقديم الدعم النفسي والمعنوي لديهم من خلال ممارسة الفن والعلاج به يمكن التوصل إلى وضع اعتبارات خاصة بتأثير مهارات فن الرسم على الزجاج لتنمية القدرات الإبداعية لديهم. وتحدد البحث: في دراسة وتحديد دور تأثير فن الرسم على الزجاج لتنمية قدرات فئة متميزة من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين تمكنوا من إنهاء مراحل الدراسة الأولية وانتقلوا إلى الحياة الجامعية، وقد تم اختيار مجموعة من 17 طالب أنهوا دراستهم حديثا بمدارس هارفرد بمدينة نصر وتم تسجيلهم بالجامعات المصرية المختلفة واعتمد البرنامج على إعادة تأهيلهم للاندماج في المجتمع من خلال قدرتهم على التعبير الذاتي باستخدام تجارب الرسم على الزجاج. ومن خلال البحث تم التوصل إلى الكشف عن النتائج التالية: -تحديد أهم الجوانب النفعية لفن الرسم على الزجاج ودوره لتنمية ذوي الاحتياجات الخاصة المتميزين من خلال ممارسة بعض التجارب الفنية الخاصة بهم. وتتمثل في بعض النقاط الهامة: *الرسم على الزجاج وسيلة للتعبير والتنفيس الانفعالي لدى ذوي الاحتياجات الخاصة المتميزين. *الرسم على الزجاج يتيح بيئة آمنة وينمي المهارات الاجتماعية ويتيح التواصل بين الأفراد. *الرسم على الزجاج يعكس مدى تقدم ذوي الاحتياجات الخاصة المتميزين للتعبير عن أنفسهم. *الرسم على الزجاج يسهل العلاج اللفظي والنفسي لذوي الاحتياجات الخاصة المتميزين. -التأكيد على أهمية دور العلاج بالفنون للإعادة تأهيل ودمج ذوي الاحتياجات الخاصة المتميزين في المجتمع من خلال تحليل القيم الجمالية للتجارب الفنية المنفذة بالبحث. -عمل تحليلات فنية لبعض أعمال ذوي الاحتياجات الخاصة المشاركين في التجربة لدراسة مدى التأثير النفسي لممارسة فن الرسم على الزجاج. ملاحظه: على الرغم من مشاركة عدد 17 طالب متميز في التجربة البحثية إلا أنه تم الاستفادة من نتائج 9 أفراد لعمل العينة الإحصائية بينما تم عرض مجموعه محددة فقط من نتائج هذه التجربة تتمثل في عدد 6 أشخاص وهم من وافق ذوويهم على عرض صورهم والإشارة الرسمية لهم، حيث أن الأهالي الذين يدعمون أبنائهم ذوي الاحتياجات الخاصة غالبا ما يكونوا من الطبقات المعروفة في المجتمع وعلى الأغلب يفضلون احترام خصوصياتهم وخصوصية أبنائهم، ويرفضون رفضا قاطعا الإشارة إلى أبنائهم بأي درجة، ولذلك توجب على الباحثة احترام رغبات الأهالي حفاظا على مصداقية التجربة.